كانت تنظر إلى المنازل المنهارة بحسرة وألم، وتتذكر بيتها واللحظات التي عاشتها فيه لسنوات، وشكلت فيه أسرتها الصغيرة. في دوار تيكخت بأقصى جبال شيشاوة قضت
لمزيد من التفاصيل ، الرجاء الضغط على هذا الرابط
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
Save my name, email, and website in this browser for the next time I comment.