خالد فتحي سنة 2004، فوجئ الغرب بالهند وهي ترفض عروضه لمساعدتها على مواجهة تداعيات تسونامي ضربها. كان ذلك صدمة لسياسييه لأنه شكل بالنسبة إليهم خروجا عن الصورة النمطية التي كانوا يضعون فيها الهند كدولة فقيرة تعاني التخلف والعجز، ولكنه كان في الآن نفسه إيذانا بدخول هذا البلد لنادي الكبار. المشهد نفسه يتكرر …
