بالنسبة لبلد يطمح لتنظيم كأس العالم فالمشاهد التي تناقلتها الهواتف والتي توثق لما حدث حول المركب الرياضي بالدار البيضاء لا تخدمه بل تسيء إلى سمعته التنظيمية. ومثلما يحدث دائما على أكثر من صعيد فعندما يفشل المسؤولون عن تنظيم تظاهرة أو حدث فإن من يدفع ثمن الصحون المكسرة هم أفراد قوات الأمن الذين يجدون أنفسهم مجبرين …
