يونس جنوحي بعد مُضي أكثر من أسبوعين على زلزال الحوز وتارودانت، باتت الصورة واضحة بخصوص ما يتعلق بجانب الأضرار، وانتقال العديد من الأسر إلى المراكز والبلدات التي يتوفر فيها السكن والبنيات التحتية التي تسمح باستقبال الوافدين من القرى المتضررة. لو أن الزلزال ضرب بكيلومترات قليلة فقط عن البؤرة الرئيسية التي رُصدت في إقليم الحوز، لكانت
