لم يفهم كثير من المسافرين القادمين في رحلة مباشرة من جنيف إلى الدارالبيضاء، يوم أمس الأحد 30 أبريل، سبب التحاف رجلين يبدوان ذا شأن، علما مغربيا فوق بذلتهما الرسمية الأنيقة، ولم يتوقف الأأمر عند هذا الحد، بل كانت الكاميرا في استقابلهم عند المطار، وقبل شرطة المرور، خلق الحدث ريبة وفضولا لدى ركاب الرحلة، ولدى شرطة المطار أيضا. مادتان رمديتان مغربيتان توجتا بتقديم حل جديد في ملفين راهنين، هما الصحة والفلاحة.